ازدواجية المعايير على الحدود الأوروبية


بينما ترحب أوروبا بالاجئين القادمين من أوكرانيا، ما زالت تتبني سياسات عنصرية متجذرة ضد اللاجئين غير الأوروبيين. اللاجئ يظل لاجئًا سواء كان أوروبيًا أو أفريقيًا أو آسيويًا!