لا تنتهي مأساة الإيغور بمجرد الفرار من معسكرات الاحتجاز في الصين، حيث وقع المئات منهم ضحية للاعتقال في دولٍ عربية مثل مصر والسعودية والإمارات، ثم جرى ترحيلهم قسرًا دون تقديم أي تفسير.
لا تنتهي مأساة الإيغور بمجرد الفرار من معسكرات الاحتجاز في الصين، حيث وقع المئات منهم ضحية للاعتقال في دولٍ عربية مثل مصر والسعودية والإمارات، ثم جرى ترحيلهم قسرًا دون تقديم أي تفسير.